الجمعة، يناير 20، 2006

وريقة مُجعّدة رماها السيدُ _مُقَطّبًا_ومضى!


:سيدي
(وإنْ منحني الخوفُ أسبابًا لـ(ـلا
..واختلق
هل للرضَى منك
بعد العُتبى منطلق؟
..لا تَسّاقط قطراتٍ عليّ ثانيةً
فأنا منذُ اللعنةِ..إناءٌ
من ورق!
..جرِّّد مقتك
شَِكلـّهُ سيفًا
..اغرزه بعمقي
.
واغفر
.
.
..شكلّهُ قفصًا
واسجني
واغفر
.
.
شكلّهُ
..كفًّا..بلسمًا
وارسم كونًا
..واكتب ـقدَرًا
..قف..وتمجلس
..اغضب ..واهدأ
..افرح..واحزن
..واصنع مني شكلاً
أكــ ــمـــ ـــل

هناك 3 تعليقات:

Pianist يقول...

الجزء الاول من القصيدة رااااااااائع
بعد اغفر الاولي
بدأت تزداد اعتيادا
بدأت تبقي عادية يعني
لكن الجزء الاول انا ممكن اكتبه عندي علي الحيطة ادامي من فرط جماله
اللوحة جميلة جدا
علي فكرة احب احييكي علي اختيارك للوحات اللي بتحطيها عموما

غير معرف يقول...

سديم
بأعمالها الموحية
...كالمعتاد

في البلوغ كله

لا يوجد عمل الا وأوحى لي بفكرة لعمل ما أو موضوع ما



نوعا ما !!

Mist يقول...

أوافقك بيانيست..وأشكرك جدًا بالفعل..
الجزء الأول كتبتهُ بحماس..ثم أغلقتُ القصيدة بإهمالٍ نوعًا..

أحب أن أحييني..أن تكون متواجدًا دومًا
:)
___
:))
أنتَ هنا يافتى!
اجمل من المعتاد أن تظلّ سديم توحي بأشياء ما..

ثم إنّهُ..

ليسَ بعد!