في اللامبالاة شئٌ مخيف،ربما لأنها نهاية خط اليأس،أو القسوة.
في النسيان شئٌ مخيف،ربما لأنه يجعلك أعزلاً وسط مسلحين .
وتذكر كل كل شئ،شئٌ مخيف،لأنه لن يعصم الأمل من هجمة الألم الذي سينتصر ،لأنه لايرضى إلا أن يُسمعك صوته،حتى تطلب الموت للراحة إن لم يصمت.
إذا كنتَ فعلاً بهذه اللامبالاة،والنسيان،ففيك شئٌ مخيف.
وإذا لم أحصن أبواب ذكراي ،فسيلتهمني ..الخوف والألم.
وإذا قلت لك الآن..خائفة منك-خائفة عليك-خائفة مني-خائفة من الظلمة بداخلي-خائفة مما جعلك هكذا- خائفة من الكذب/النفاق - خائفة خائفة خائفة خ ا ئ ف ة...فأنا أستخفُّ بالخوف،وألعنه بهذا التكرار.
وفي الاستخفاف تهوين،وتذليل،ثم لامبالاة،فـ قسوة،ونسيان..لذا فأنا(.....)
هناك 5 تعليقات:
لا أملك تعليقاً أدبياً ولا فلسفياً -رغم أن كلامك محفّز على الهلوسة-
أودّ فقط أن أقول:
الله
وأنا كمان يا سديم
خائفة
خائفة
خائفة
---
بعد إذنك هاعملها نوت على الفايسبوك عندي مع الإشارة للمصدر الجميل
:)
دمتِ جميلة وقريبة
نوران: أريد ان اقول لكِ : أهلاً :)
--
نور:
مُرَحَّب بكِ وباقتباسكِ أيًا كان مكانه.
أتمنى لو أمكنني إضافتك إذا أمكن.
اسمي Sara Abdulnaser.
مدونتك اكثر من رائعه
واتمنى لك التوفيق ولكنها تحتاج منك مجهودا اكبر
والتصميم رائع
ادعوك لرؤية مدونتى وابداء رايك فيها
http://www.farafero82.blogspot.com
وشكرا
جميل جدا، عشرة من عشرة
إرسال تعليق