أكرهُ حساسيتي تجاه الاشياء،والتصرفات..رغم أنها قد تبدو شيئًا جميلاً عند البعض،مُميزًا عند البعض الآخر..
أكرهُ كل الاحتمالات التي تُحمَّل لكل المواقف..والتي لا اهمل أيًّا منها ليفسح المجال للاحتمال الارجح لحل مشاكلي الصغيرة..
ـــــــــــــــ
كلمة(أكره)ليست جيدة نفسيًا..حيث أنها تعمق المعنى..
هذا بحسب البرمجة اللغوية العصبية
____ـ
حسنٌ..
لا أحب ضيقي الوليد..حتى وإن تبدد بعدها..
مايجعلتي مغرقةً في الابتهاج او في الامل احيانًا..هو اني أنغمس في الشعورأيًا كان..(قد أصلح ممثلةً ناجحة في حياةٍ أخرى..لتتفرغ هذه الطاقة لا أكثر)..
.......
لو أصبح الماسنجر احدى مشكلات يومك..اسبوعك..شهرك..الخ..وبالتالي حياتك..فهذا يخلقُ أسبابًا أخرى للضيق كما يخلق معادلات للمتعة/التفهم/العمق مهما بلغ..
ببساطة شديدة..يوجد أناس أحببت أن تكون العلاقةَ معهم جميلة..وعلمت بأنني تم حظري من قائمتهم
كرهت ضيقي لما علمت بما فعلوا..لماذا؟
لأكثر من سبب..أن هذه حريتهم الشخصية ولا يجب أن يضايقني ذلك أبدًا..مادمت أؤمن بذلك..والا فمافائدة ايماني
ثم أننا لم نستطع بناء جسر من التواصل..وتعد فكرة بقاؤهم اصلا والسلامات والاماني الطيبة فكرة رومانسية لو تمنيت بقاءها..وهذا يعني أنها غير صحية..
.........
ببساطة ووضوح..لا أحب اغراقي في استماع الاغاني..أو مشاهدة الافلام..رغم حبي لهم..
لكن الامر يعمل كدودة تنخر من روحي ..كمية من الوَهنَ..لا أستريحُ لها أبدًا..
........
قد لا أكونُ بنتًا كما تعني الكلمة في مجتمع البنات الداخلي..
وقد أبدو غريبة عمومًا..أو عادية اكثر من اللازم.._أعرف سخف فكرة..أنا غريب/لا أجد من يفهمني لانها فكرة عقيمة أخرى_والان ربما تعبير (جنس ثالث)هي الاقرب.
ربما هذا التعبير يصلح للمزاح أكثر من تقرير الامور..
فقط اخرج من التعريفات وستكون الأمور كما خلقها الله..
.......
من المنتهى..
أنا أمرّ بحالة ضيق خفيفة..وإن كان سطح القاع عميقًا..
........
لن أقول (نعم). هذه الفترة..قلتها كثيرًا جدًا..
قلتها عندما عنيتها..وقلتها عندما اختنقت من الظروف التي حولي..وأردت فقط الهدوء..وان ابقى وحيدة بعيدًا عن كل الضجة
وقلتها من أجل رضاء الآخرين كثيرًا جدًا..
وفعلتها للاستكشافِ مراتٍ دفعت ثمنها غاليًا جدًا..
وفعلتها لما كان الجميع يقولون انها الفعل الصحيح
لو قلتها الان..سيعدُّ هذا آخر مايمكنني عمله فعلا..
كل يومٍ تحت وطأة نزيف القلق/الوجع/الخوف/أحاسيس أخرى غبية..أقول سأقولها..كما يصرخ السجين سأعترف تحت وطأة ماهو معروف
نعم..هناك شئ آخر حارق..
أشعر بسخف كل الألفاظ المتداولة..رغم ان قاموس الشخص الذاتي يتكون من الكلمات التي يمارسها بكثرة..
وحيث أنك لو شعرت بشئ ما..وتكرر الشعور..فمع تكرارك التعبير عن الشعور..يزداد تكرار الكلمات المعينة التي تصبح أقرب للازمة..
.
.
ماعلينا
!
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم أُجِد الحسم..
أجدت جرح الوقت..ليظل ينزف حتى يمر أسبوع..تسأل في أربعة أيام الى خمسة منها السؤال الأبلة (في أي يوم نحن؟)..وأجدت الحيرة
والتكرار..
أكرر نفسي
وأكره ذلك
أكرهه بعمق!
......................
علامة التعجب هذه(!)حمقاء..
والنقطتين التي أفصل بهما في كلامي ككلامي محض هراء..
اعتذر لكل من مرّ..
أخاطب في يومياتي نفسي في المقام الاول..ثم ان حميمية النقر على الحروف في لوحة الحروف..أصبحت تماما كحميمية الورق والقلم بالنسبة لي..وإن فاقتها..
أمرٌ آخر..أشعر عند الكتابة التدوينية هذه..كمن يكتب يكتب يكتب ثم يرمي الورقة في البحر عامدًا..لتترسب في القاع..
المهم..ان القاع بعيدٌ جدًا..
ولا أعرفه ولا يعرفني..
أو كالنظرة التي تبدو حالمة لانسان يجلس قبالة أي بركة ماء..سمها ماشئت
................
ملولة للغاية
وسأنهي هذه الترهات الآن..
واعترف أنني أكتب العنوان غالبا..لكي لا أترك الامر بلا عنوان..فيظهر أول سطرمن تدوينتي كرابط بشكل مشوه..
كعنوان طويل
لا تعجبني العناوين الطويلة..
..................
لا تعجبني انا
..................
لستُ بحالة تسمح بالتواصل الانساني العميق
لا تسل عن المدة..
ثم ان هذا ليس طارئًا وسيزول..
يحتمل الامرين..
بمعنى انني سأتعادل..لكني أشعر بالحاجة عن البعد عن البشر مدة طويلة
لا تأمل مني شيئًا
أرضٌ قاحلة
ـــــــــــــــــــــــــــ
تبًا
!
لماذا أثرثر؟
لم أضف للعالم معرفة جديدة..لم أنقذ جوعى النيجر..او سامي الحاج..أو أي مسلم استغاث أو انسان عانى
وتلك لاشياء الكثيرة التي لا يمكن ان تقال ..
لا تسل لماذا لا يمكن أن تقال؟
فقط ثق..أنك لن تعود كما قبل لحظة العلم بها ان تيسر
لا اخاطب عينًا بذاتها..
أكره التبرير
والجهر بـ(تبًّا)رغم قولها مرارًا
!
________
فقط
أريد
سلامًا
..
أكرهُ كل الاحتمالات التي تُحمَّل لكل المواقف..والتي لا اهمل أيًّا منها ليفسح المجال للاحتمال الارجح لحل مشاكلي الصغيرة..
ـــــــــــــــ
كلمة(أكره)ليست جيدة نفسيًا..حيث أنها تعمق المعنى..
هذا بحسب البرمجة اللغوية العصبية
____ـ
حسنٌ..
لا أحب ضيقي الوليد..حتى وإن تبدد بعدها..
مايجعلتي مغرقةً في الابتهاج او في الامل احيانًا..هو اني أنغمس في الشعورأيًا كان..(قد أصلح ممثلةً ناجحة في حياةٍ أخرى..لتتفرغ هذه الطاقة لا أكثر)..
.......
لو أصبح الماسنجر احدى مشكلات يومك..اسبوعك..شهرك..الخ..وبالتالي حياتك..فهذا يخلقُ أسبابًا أخرى للضيق كما يخلق معادلات للمتعة/التفهم/العمق مهما بلغ..
ببساطة شديدة..يوجد أناس أحببت أن تكون العلاقةَ معهم جميلة..وعلمت بأنني تم حظري من قائمتهم
كرهت ضيقي لما علمت بما فعلوا..لماذا؟
لأكثر من سبب..أن هذه حريتهم الشخصية ولا يجب أن يضايقني ذلك أبدًا..مادمت أؤمن بذلك..والا فمافائدة ايماني
ثم أننا لم نستطع بناء جسر من التواصل..وتعد فكرة بقاؤهم اصلا والسلامات والاماني الطيبة فكرة رومانسية لو تمنيت بقاءها..وهذا يعني أنها غير صحية..
.........
ببساطة ووضوح..لا أحب اغراقي في استماع الاغاني..أو مشاهدة الافلام..رغم حبي لهم..
لكن الامر يعمل كدودة تنخر من روحي ..كمية من الوَهنَ..لا أستريحُ لها أبدًا..
........
قد لا أكونُ بنتًا كما تعني الكلمة في مجتمع البنات الداخلي..
وقد أبدو غريبة عمومًا..أو عادية اكثر من اللازم.._أعرف سخف فكرة..أنا غريب/لا أجد من يفهمني لانها فكرة عقيمة أخرى_والان ربما تعبير (جنس ثالث)هي الاقرب.
ربما هذا التعبير يصلح للمزاح أكثر من تقرير الامور..
فقط اخرج من التعريفات وستكون الأمور كما خلقها الله..
.......
من المنتهى..
أنا أمرّ بحالة ضيق خفيفة..وإن كان سطح القاع عميقًا..
........
لن أقول (نعم). هذه الفترة..قلتها كثيرًا جدًا..
قلتها عندما عنيتها..وقلتها عندما اختنقت من الظروف التي حولي..وأردت فقط الهدوء..وان ابقى وحيدة بعيدًا عن كل الضجة
وقلتها من أجل رضاء الآخرين كثيرًا جدًا..
وفعلتها للاستكشافِ مراتٍ دفعت ثمنها غاليًا جدًا..
وفعلتها لما كان الجميع يقولون انها الفعل الصحيح
لو قلتها الان..سيعدُّ هذا آخر مايمكنني عمله فعلا..
كل يومٍ تحت وطأة نزيف القلق/الوجع/الخوف/أحاسيس أخرى غبية..أقول سأقولها..كما يصرخ السجين سأعترف تحت وطأة ماهو معروف
نعم..هناك شئ آخر حارق..
أشعر بسخف كل الألفاظ المتداولة..رغم ان قاموس الشخص الذاتي يتكون من الكلمات التي يمارسها بكثرة..
وحيث أنك لو شعرت بشئ ما..وتكرر الشعور..فمع تكرارك التعبير عن الشعور..يزداد تكرار الكلمات المعينة التي تصبح أقرب للازمة..
.
.
ماعلينا
!
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم أُجِد الحسم..
أجدت جرح الوقت..ليظل ينزف حتى يمر أسبوع..تسأل في أربعة أيام الى خمسة منها السؤال الأبلة (في أي يوم نحن؟)..وأجدت الحيرة
والتكرار..
أكرر نفسي
وأكره ذلك
أكرهه بعمق!
......................
علامة التعجب هذه(!)حمقاء..
والنقطتين التي أفصل بهما في كلامي ككلامي محض هراء..
اعتذر لكل من مرّ..
أخاطب في يومياتي نفسي في المقام الاول..ثم ان حميمية النقر على الحروف في لوحة الحروف..أصبحت تماما كحميمية الورق والقلم بالنسبة لي..وإن فاقتها..
أمرٌ آخر..أشعر عند الكتابة التدوينية هذه..كمن يكتب يكتب يكتب ثم يرمي الورقة في البحر عامدًا..لتترسب في القاع..
المهم..ان القاع بعيدٌ جدًا..
ولا أعرفه ولا يعرفني..
أو كالنظرة التي تبدو حالمة لانسان يجلس قبالة أي بركة ماء..سمها ماشئت
................
ملولة للغاية
وسأنهي هذه الترهات الآن..
واعترف أنني أكتب العنوان غالبا..لكي لا أترك الامر بلا عنوان..فيظهر أول سطرمن تدوينتي كرابط بشكل مشوه..
كعنوان طويل
لا تعجبني العناوين الطويلة..
..................
لا تعجبني انا
..................
لستُ بحالة تسمح بالتواصل الانساني العميق
لا تسل عن المدة..
ثم ان هذا ليس طارئًا وسيزول..
يحتمل الامرين..
بمعنى انني سأتعادل..لكني أشعر بالحاجة عن البعد عن البشر مدة طويلة
لا تأمل مني شيئًا
أرضٌ قاحلة
ـــــــــــــــــــــــــــ
تبًا
!
لماذا أثرثر؟
لم أضف للعالم معرفة جديدة..لم أنقذ جوعى النيجر..او سامي الحاج..أو أي مسلم استغاث أو انسان عانى
وتلك لاشياء الكثيرة التي لا يمكن ان تقال ..
لا تسل لماذا لا يمكن أن تقال؟
فقط ثق..أنك لن تعود كما قبل لحظة العلم بها ان تيسر
لا اخاطب عينًا بذاتها..
أكره التبرير
والجهر بـ(تبًّا)رغم قولها مرارًا
!
________
فقط
أريد
سلامًا
..
هناك تعليق واحد:
إستغللت فرصة اني اعاني من (ضيق وليد ) أنا الآخر وجئت إلى هنا..
بالمناسبة كنت أفكر من مدة أنه كلمة (أكره) .. من الناحية التعبيرية يعني..غير مستحبة جدا في مسائل السرد النفسي وكتابة المذكرات والأشياء الأخرى التي تشير إلى شخصية الكاتب مباشرة..يعني كلمة (أكره) حسب علم النفس اللغوي وتلك الأشياء تعطي إنبطاعات سلبية بالفعل , كما تقولين..
وهو إعتقاد قد يكون غير صحيح ..
على العموم من زمن كنت أكتبها كثيرا جدا غير واع إلى فكرة تكون علاقة غير مرغوب بها بين النص والقاريء..
لكن من قال أنه تلك الأمور مهمة حينما نبدأ حديثنا ؟!
إستمري..
ps:البشر يجدون متعة غريبة في إطلاق المصطلحات بالفعل..
إرسال تعليق