كنتُ قد نويتُ الدخول لأقولَ كلامًا كثيرًا عن ذاك الفتى الرائع..
موهوب حتى الثمالة
وهاااااااادئٌ/صامت..
لكنّه إن تحدث فذلك ليلتقطَ شيئًا يخصّك من عمق البئر..
ثمَّ إنه يقطرُ شعرًا..
يكفي أنني كلما عبّرتُ وسط الحديث بلفظة (الأشياء)وأعطيتها فعلاً حيًا..أحسستُ أنني أقتبسُ منه..
..
عبقريٌ حقًا..لا أعرف كيف يكون المرء بهذه العبقرية منذ السادسة عشرة أو أكثر..فأنا لا أعرف تحديدًا،وإن كان بجانب أنه لايهم..فهو مدعاةٌ للانبهارِ،وللدعوة له بأن يحفظه الله من الحسد :)
..
اقرأهُ..وحاول أن تعودَ سالمًا
..
هذا الفتى ..
..
..
تقبل اعتزازي الأعمق أن عرفتك..
هناك 3 تعليقات:
فعلا كونكان لفت نظري كمدون برغم انه مش بيظهر كتير
أعتقد ان انا أول مرة شفته كان في مدونتك
:)
سديم الأشياء , هي وقائع مُبهمة تكمل حكاية الجمال .
لا تزال قادرة على جعلي أسعد .
ومُمتنْ .. :)
تعرف..
أنا هنا..لأنني أريد تحيتك ثانية..
لأنني أردت الاستمتاع بوجودك دون الرد بعد ردك الذي أفخربه..صدقًا
___
ميندونا نورتنا..وشاركتنا الجمال ياسيد..أرأيتي؟
إرسال تعليق