أبتسمُ بينما أتصفح جاليري إخلاص عباس،بموقع قنطرة والذي يوثق بالصور عودة الأهوار لأهلها،
أعودُ للأرشيف حيث ثالث مواضيعي (سر الماء)..وهو نفس عنوان المجموعة القصصية والقصة القصيرة التي عرفتني أصلاً بالأهوار
،لذلك يظل مؤلفها العراقي عبدالرحمن مجيد الربيعي يعني شيئًا خاصًا،ويظل كتاب ثيسجر الذي أُهدي لي بمناسبة ميلادي منذ عام ونصف تقريبًا مع كتاب آخر عن الأهوار أيضًا من أغلى وأقرب الهدايا لقلبي..
بالضبط،لا أستطيع تحديد ولعي بالموضوع،ولا أجد مبررًا منطقيًا للبحث الذاتي الذي أجريته،بإخلاص يفوق جهدي في بحوث الكلية ربما.
ربما فُزعت من تحويل طريقة حياة أناس عاشوا كما عاش أجدادهم منذ آلاف السنين..فلو كان المكان هو أكثر عناصر الحياة ثباتًا ومرجعية،بمعنى أن المعروف أن الانسان هو الذي يتغير،وينتقل لا المكان..
لو فرضنا أنك تعيش في منطقة بركانية،فكنتيجة وطنك/مكانك عُرضة للتغير والاختفاء،أما أن يحدث هذا قهرًا وعدوانًا.!ولهذا السبب كنتُ أبحث كالمحمومة عن إجابة لـ لماذا؟ هذه،بالطبع كان كمّ المعلومات التي لم أكن أعرفها واعتبرتها كنزًا لأنني من وجدها دون سابق علم،أكبر بكثير من الإجابة التي كنت أبحث عنها
ربما كان ملخص إجابة لماذا هذه سببين رئيسيين:
-أن غالبية سكان الأهوار شيعة،معارضين،وأن طبيعتها منحت المخالفين لنظام الحكم مخبأً أمينًا،وبالتالي كانت بؤرة شغب
-أنها تسبح على كنز من النفط
السبب الثالث الذي عرفته لتوي،هو أن تجفيفها كانَ لازمًا لأنه ميدان مواجهة مع إيران أثناء الحرب الايرانية العراقية.
،رحلة البحث الذاتي عن أجوبة لأسئلة ما تأخذ فترات يكون الهمّ الأكبر فيها هو البحث في كل مصدر معرفي
أتذكر ثلاث أسئلة كبيرة،كل سؤال انبثق من تجربة أو من قراءة أثارت شيئًا ما أعاد ترتيب منظومة أفكار معينة المفترض أنها ثابتة..
عندما تبدأ الحالة،ستجدني هادئة تمامًا منغرزة في وسط أكثر من كتاب يبحث في هذا الموضوع،لو تكلمتَ أنت فأنا ردار يلتقط أي إشارة قد تساهم،أو أن كلامك يأتي في وقته ليخفف من دوران الموتور القابع بجمجمتي..
أحيانًا أكون طبيعية للغاية،لكني لا أكفّ عن التفكير..
ربما كان موضوع كالأهوار هو أخفّ الأسئلة،أو بتعبير أدق : أكثرها تجريدًا،لأن الأسئلة التي أثارها فيّ تتعلق بالأفكار،والمبادئ،وبكوني فرد من المجموع الإنساني.
موضوع كالهولوكوست مثلاً،رغم كل الوقت والجهد واعتقادي بأني وصلت لإجابة شافية للسؤال الذي مفاده: لو أن كل هذه الاثباتات تخبر بأن المحرقة مُضخمَة لغرض الاعلام والسياسة،وأنها لم تكن حدثت بالفعل كما يصورونها حائط مبكى للعالم كله على خطيئته في حق اليهود..فلماذا الاصرار على تأكيد الصورة المقولبة؟_تؤ هذا ليس السؤال بالضبط_هل كل الجهود لكتابة تاريخ صحيح منصف فاشلة؟
من أين أتى كل هؤلاء الضحايا اليهود المتحدثين عن ذكرياتهم في أوشفيتز وبركناو؟
لأنه ليس من المعقول أن يكون هناك تلفيق بهذا الحجم!
جودة المعروض إعلاميًا قادر على تشكيكي في نفسي أحيانًا .
كل موضوع له ارتباطاته في ذهني كما أسلفت: الأهوار/الربيعي/المعدان/ثيسجر/الحكاية/تحولات الشجرة
ثم فكرة التهجير،كانت تستدعي ذكريات لم أعشها إلا في عقلي عن النوبة والمُهجّرين منها.أكثر من أثّر فيّ بخصوص هذا الموضوع عبدالله الطوخي في (نبع الينابيع)وهو الذي عرفني بـ سِدْ هارتا ،التي منذُ استطعت اقتنائها وأنا مرتبطة بصداقة نفسية مع هرمان هسه..
أكثر صورة بقيت في ذهني من (نبع الينابيع) هي صورة الأم الباحثة عن ابنها،يتسامح معها صاحبو المراكب،يعرفون حكايتها فيدعونها تسافر معهم،وهي لا تملّ من رحلات الذهاب والإياب مقتنعةً أنها ستجد ابنها بينما هو قد غرق في النيل المتحمس أثناء بناء السد العالي..
الماء
احدى أسئلتي،أو مناطق تفكيري..العيش فوقه وتحته..الرؤية من فوقه ومن تحته ومن خلاله
احدى المناطق التي لم أخضها بعد..وليس أكثر إثارة للفضول والحماس مما لم نعرفه بعد حق المعرفة
في اللحظات الصافية،تنتابني أحيانًا أحلام حقيقية ملموسة بأنني سأتعلم السباحة والغوص يومًا ما،أو سأركب غواصة،الفكرة ليست امتدادًا للرفاهية أبدًا ،بل للصور الكثيرة في ذهني للغواصين،وللنساء المختصات بصيد اللؤلؤ،وللسفن الغارقة وماتحوي،رغم أنني غرقت فعليًا لما استجبت لنداء الماء بعد أن أطلت النظر إليه مستخفةً بكوني لا أعرف السباحة..
بخلاف الماء،هناك الغابات الأفريقية..ارتبطتُ بها ليس فقط بسبب سلسلة سافاري والدكتور عبدالعظيم،بل بسبب دكتور حقيقي وإنسان أبجله جدًا هو الدكتور /عبدالرحمن السميط الذي كتبتُ عنهُ منذ عام تقريبًا..
من يومها،وأنا تراودني مشاريع أحلام،وأحلام مكتملة بخصوص الفكرة التي أراني على استعداد نفسي مبدئي لها،وهي فكرة السفر للمناطق النائية لتقديم خدمة حقيقة أستطيعها،هناك سيكون مجالاً للتعلم وللمس الذات،وإنكار كل زيادة..
طبعًا ليست هذه هي الأسباب وحسب..لكن يوجد عمق في الموضوع يصعب التقاط الكلمات المعبرة عنه.
الكتب والمعلومات والأفكار أكثر حقيقية وواقعية لدي، من التجارب المُعاشة،ربما لأن التجربة هي احتمال واحد ضمن احتمالات عديدة قد تحدث..هذه النقطة ترفع عني الألم إذا بلغ شدة معينة بحيث لا يسحقني تحته،وبحيث لا أفقد الثقة نهائيًا في شئ أو فكرة.
طالما الله الرحيم موجود،فلابد أن الأمور مهما بلغت من سوء فلها وجوه أخرى،أو على الأقل حكمة ما.
ربما فائدة هذا الاستدعاء للذكريات _لها صوت حبات المسبحة والحبة تسقط على أختها لتسقط على أخرى وهكذا_هو التخلص من التأثيرات الزائدة لها.مايشبه تهذيب الشجر لينمو بشكل أصح.
ولأضم أصدقاءي الأثيرين.كل من كتب كلمةً أثرت فيّ.كل فكرةٍ أخرجت مني (الله!) حارةً مخلصة.كل شخص توحدت معه أو تماهيت ولو للحظة.وأعتقد أنني أكتفي بهذا ـ مُرضِي جدًا بالنسبة لي ـ
يبدو جيدًا لي أن أصل لهذه النتيجة بهذا الهدوء.فمنذُ أربعة أعوام تقريبًا كنتُ أستجيب لكل من قال لي،ثقي بالعلاقات بين الناس أكثر..اخرجي من قوقعتك..لابد أن تعيشي..لابد أن الخ الخ
والآن أجد أعزاء ذهبوا بإرادتهم أو بغير،سيأتي آخرون ..أعلم هذا
ربما لم أفقد ثقتي كاملةً في العلاقات الطويلة الأمد بعد.لكني لم أعد أثق بها ثقةً عمياء أيضًا.
يبدو أنه يجب على المرء ألا ينغمس بكليته في عسل حسن النية،يجب أن يترك نسخة منه في الخارج لتتلقفه بالشك من فترة لأخرى،أو على الأقل تمنحه افتراضات يطبقها على الناس العاديين،فليس معنى أن هذا شخص حميم أن يصبح إلهًا صغيرًا.
و لابد أن أفهم أنه لا يجب أبدًا عليّ الاستخفاف بنفسي كصديقة مخلصة متفهمة،ولا الاستخفاف بالعالم خاصتي الذي أغذيه بالمزيد من المعرفة محاولةً أن يتسع ويتسع لأشعر أنني أستحق أنفاسي كما كنت أقول زمان!
ولأشعر أنني أضم العالم،بمحاولة فهمه من ناحية،وبتقديم شئ محترم من ناحية أخرى
كل كتبي.كل الروايات.القصص.الشعر.اللوحات.الشوارع.الذكريات.سقف حجرتي المتغير.الظلام.شرائط الضوء المتسلل من الشيش.الضجة.و..الناس.
وأتمنى ألا أنسى ـ الحمدلله ـ
أعودُ للأرشيف حيث ثالث مواضيعي (سر الماء)..وهو نفس عنوان المجموعة القصصية والقصة القصيرة التي عرفتني أصلاً بالأهوار
،لذلك يظل مؤلفها العراقي عبدالرحمن مجيد الربيعي يعني شيئًا خاصًا،ويظل كتاب ثيسجر الذي أُهدي لي بمناسبة ميلادي منذ عام ونصف تقريبًا مع كتاب آخر عن الأهوار أيضًا من أغلى وأقرب الهدايا لقلبي..
بالضبط،لا أستطيع تحديد ولعي بالموضوع،ولا أجد مبررًا منطقيًا للبحث الذاتي الذي أجريته،بإخلاص يفوق جهدي في بحوث الكلية ربما.
ربما فُزعت من تحويل طريقة حياة أناس عاشوا كما عاش أجدادهم منذ آلاف السنين..فلو كان المكان هو أكثر عناصر الحياة ثباتًا ومرجعية،بمعنى أن المعروف أن الانسان هو الذي يتغير،وينتقل لا المكان..
لو فرضنا أنك تعيش في منطقة بركانية،فكنتيجة وطنك/مكانك عُرضة للتغير والاختفاء،أما أن يحدث هذا قهرًا وعدوانًا.!ولهذا السبب كنتُ أبحث كالمحمومة عن إجابة لـ لماذا؟ هذه،بالطبع كان كمّ المعلومات التي لم أكن أعرفها واعتبرتها كنزًا لأنني من وجدها دون سابق علم،أكبر بكثير من الإجابة التي كنت أبحث عنها
ربما كان ملخص إجابة لماذا هذه سببين رئيسيين:
-أن غالبية سكان الأهوار شيعة،معارضين،وأن طبيعتها منحت المخالفين لنظام الحكم مخبأً أمينًا،وبالتالي كانت بؤرة شغب
-أنها تسبح على كنز من النفط
السبب الثالث الذي عرفته لتوي،هو أن تجفيفها كانَ لازمًا لأنه ميدان مواجهة مع إيران أثناء الحرب الايرانية العراقية.
،رحلة البحث الذاتي عن أجوبة لأسئلة ما تأخذ فترات يكون الهمّ الأكبر فيها هو البحث في كل مصدر معرفي
أتذكر ثلاث أسئلة كبيرة،كل سؤال انبثق من تجربة أو من قراءة أثارت شيئًا ما أعاد ترتيب منظومة أفكار معينة المفترض أنها ثابتة..
عندما تبدأ الحالة،ستجدني هادئة تمامًا منغرزة في وسط أكثر من كتاب يبحث في هذا الموضوع،لو تكلمتَ أنت فأنا ردار يلتقط أي إشارة قد تساهم،أو أن كلامك يأتي في وقته ليخفف من دوران الموتور القابع بجمجمتي..
أحيانًا أكون طبيعية للغاية،لكني لا أكفّ عن التفكير..
ربما كان موضوع كالأهوار هو أخفّ الأسئلة،أو بتعبير أدق : أكثرها تجريدًا،لأن الأسئلة التي أثارها فيّ تتعلق بالأفكار،والمبادئ،وبكوني فرد من المجموع الإنساني.
موضوع كالهولوكوست مثلاً،رغم كل الوقت والجهد واعتقادي بأني وصلت لإجابة شافية للسؤال الذي مفاده: لو أن كل هذه الاثباتات تخبر بأن المحرقة مُضخمَة لغرض الاعلام والسياسة،وأنها لم تكن حدثت بالفعل كما يصورونها حائط مبكى للعالم كله على خطيئته في حق اليهود..فلماذا الاصرار على تأكيد الصورة المقولبة؟_تؤ هذا ليس السؤال بالضبط_هل كل الجهود لكتابة تاريخ صحيح منصف فاشلة؟
من أين أتى كل هؤلاء الضحايا اليهود المتحدثين عن ذكرياتهم في أوشفيتز وبركناو؟
لأنه ليس من المعقول أن يكون هناك تلفيق بهذا الحجم!
جودة المعروض إعلاميًا قادر على تشكيكي في نفسي أحيانًا .
كل موضوع له ارتباطاته في ذهني كما أسلفت: الأهوار/الربيعي/المعدان/ثيسجر/الحكاية/تحولات الشجرة
ثم فكرة التهجير،كانت تستدعي ذكريات لم أعشها إلا في عقلي عن النوبة والمُهجّرين منها.أكثر من أثّر فيّ بخصوص هذا الموضوع عبدالله الطوخي في (نبع الينابيع)وهو الذي عرفني بـ سِدْ هارتا ،التي منذُ استطعت اقتنائها وأنا مرتبطة بصداقة نفسية مع هرمان هسه..
أكثر صورة بقيت في ذهني من (نبع الينابيع) هي صورة الأم الباحثة عن ابنها،يتسامح معها صاحبو المراكب،يعرفون حكايتها فيدعونها تسافر معهم،وهي لا تملّ من رحلات الذهاب والإياب مقتنعةً أنها ستجد ابنها بينما هو قد غرق في النيل المتحمس أثناء بناء السد العالي..
الماء
احدى أسئلتي،أو مناطق تفكيري..العيش فوقه وتحته..الرؤية من فوقه ومن تحته ومن خلاله
احدى المناطق التي لم أخضها بعد..وليس أكثر إثارة للفضول والحماس مما لم نعرفه بعد حق المعرفة
في اللحظات الصافية،تنتابني أحيانًا أحلام حقيقية ملموسة بأنني سأتعلم السباحة والغوص يومًا ما،أو سأركب غواصة،الفكرة ليست امتدادًا للرفاهية أبدًا ،بل للصور الكثيرة في ذهني للغواصين،وللنساء المختصات بصيد اللؤلؤ،وللسفن الغارقة وماتحوي،رغم أنني غرقت فعليًا لما استجبت لنداء الماء بعد أن أطلت النظر إليه مستخفةً بكوني لا أعرف السباحة..
بخلاف الماء،هناك الغابات الأفريقية..ارتبطتُ بها ليس فقط بسبب سلسلة سافاري والدكتور عبدالعظيم،بل بسبب دكتور حقيقي وإنسان أبجله جدًا هو الدكتور /عبدالرحمن السميط الذي كتبتُ عنهُ منذ عام تقريبًا..
من يومها،وأنا تراودني مشاريع أحلام،وأحلام مكتملة بخصوص الفكرة التي أراني على استعداد نفسي مبدئي لها،وهي فكرة السفر للمناطق النائية لتقديم خدمة حقيقة أستطيعها،هناك سيكون مجالاً للتعلم وللمس الذات،وإنكار كل زيادة..
طبعًا ليست هذه هي الأسباب وحسب..لكن يوجد عمق في الموضوع يصعب التقاط الكلمات المعبرة عنه.
الكتب والمعلومات والأفكار أكثر حقيقية وواقعية لدي، من التجارب المُعاشة،ربما لأن التجربة هي احتمال واحد ضمن احتمالات عديدة قد تحدث..هذه النقطة ترفع عني الألم إذا بلغ شدة معينة بحيث لا يسحقني تحته،وبحيث لا أفقد الثقة نهائيًا في شئ أو فكرة.
طالما الله الرحيم موجود،فلابد أن الأمور مهما بلغت من سوء فلها وجوه أخرى،أو على الأقل حكمة ما.
ربما فائدة هذا الاستدعاء للذكريات _لها صوت حبات المسبحة والحبة تسقط على أختها لتسقط على أخرى وهكذا_هو التخلص من التأثيرات الزائدة لها.مايشبه تهذيب الشجر لينمو بشكل أصح.
ولأضم أصدقاءي الأثيرين.كل من كتب كلمةً أثرت فيّ.كل فكرةٍ أخرجت مني (الله!) حارةً مخلصة.كل شخص توحدت معه أو تماهيت ولو للحظة.وأعتقد أنني أكتفي بهذا ـ مُرضِي جدًا بالنسبة لي ـ
يبدو جيدًا لي أن أصل لهذه النتيجة بهذا الهدوء.فمنذُ أربعة أعوام تقريبًا كنتُ أستجيب لكل من قال لي،ثقي بالعلاقات بين الناس أكثر..اخرجي من قوقعتك..لابد أن تعيشي..لابد أن الخ الخ
والآن أجد أعزاء ذهبوا بإرادتهم أو بغير،سيأتي آخرون ..أعلم هذا
ربما لم أفقد ثقتي كاملةً في العلاقات الطويلة الأمد بعد.لكني لم أعد أثق بها ثقةً عمياء أيضًا.
يبدو أنه يجب على المرء ألا ينغمس بكليته في عسل حسن النية،يجب أن يترك نسخة منه في الخارج لتتلقفه بالشك من فترة لأخرى،أو على الأقل تمنحه افتراضات يطبقها على الناس العاديين،فليس معنى أن هذا شخص حميم أن يصبح إلهًا صغيرًا.
و لابد أن أفهم أنه لا يجب أبدًا عليّ الاستخفاف بنفسي كصديقة مخلصة متفهمة،ولا الاستخفاف بالعالم خاصتي الذي أغذيه بالمزيد من المعرفة محاولةً أن يتسع ويتسع لأشعر أنني أستحق أنفاسي كما كنت أقول زمان!
ولأشعر أنني أضم العالم،بمحاولة فهمه من ناحية،وبتقديم شئ محترم من ناحية أخرى
كل كتبي.كل الروايات.القصص.الشعر.اللوحات.الشوارع.الذكريات.سقف حجرتي المتغير.الظلام.شرائط الضوء المتسلل من الشيش.الضجة.و..الناس.
وأتمنى ألا أنسى ـ الحمدلله ـ
هناك تعليقان (2):
صغيرة على موضوع النوستالجيا ده يا شابورة!!!بس جميل جدا كعادتك
يا ترى بصيتي في الكتاب؟؟
ولو حصل ايه الاخبار؟؟؟
صباح الفل
أنا بس حبيت أعدي أرمي السلااااام ، وباعت لك ع المـيـل باااقي الكلااااام ،
خااالــــص تحياااااااتي
واحد مغموووور
إرسال تعليق