يقول ربي وخالقي -عزوجل-: "وأما مَن خافَ مقامَ ربِّهِ ونَهَى النَّفس عن الهوى * فإنَّ الجنَّةَ هي المأوى".
كنتُ أتساءل لمدة طويلة وسط كل ما يحدث، ووسط ما أنا منجذبة إليه، ووسط تفكيري الناقص أبدًا ( ما الهوى؟)..في لحظات تنوير معينة رأيت أنه (ما ترغب فيه النفس، ويخالف العقل، أو ما أعتقد أنه في مرضاة الله)..وليس هذا كلامًا في المطلق..بل هو كلام مقياسه راحة أصيلة أجدها في الضمير مهما تقلبت بي الحوادث..وسلامة في النفس لها مذاق، يكون لنداء الله وخزة حريرية لا كتلك الوخزة المؤلمة عند تذكر فراق الأحبة، ولا كتلك الوخزة اللاذعة عند تذكر لقاء الأحبة.
خالفتُ لحظات التنوير هذي كثيرًا، وانسقتُ للهوى كثيرًا..بل إنني أحيانًا لا أقوى على مغالبته، أو صده.
لكن ربما لأنني في لحظة تنوير ما :)..أحب أن أعترف..وأن أسطر اعترافي؛ لعلي أعود إليه في لحظة يغلبني فيها الهوى.
وهكذا يا دنيا، أريد فقط أن أقول أنه بإذن الله لن أواصل التساقط..سأنهض كلما كبوت، لأنه في جوار الله ..ذاك أفضل جدًا، ولأنه هناك ما أستكشفه في النهوض، لا يقل -بأي حال- عما أكتشفه في السقوط.
كنتُ أتساءل لمدة طويلة وسط كل ما يحدث، ووسط ما أنا منجذبة إليه، ووسط تفكيري الناقص أبدًا ( ما الهوى؟)..في لحظات تنوير معينة رأيت أنه (ما ترغب فيه النفس، ويخالف العقل، أو ما أعتقد أنه في مرضاة الله)..وليس هذا كلامًا في المطلق..بل هو كلام مقياسه راحة أصيلة أجدها في الضمير مهما تقلبت بي الحوادث..وسلامة في النفس لها مذاق، يكون لنداء الله وخزة حريرية لا كتلك الوخزة المؤلمة عند تذكر فراق الأحبة، ولا كتلك الوخزة اللاذعة عند تذكر لقاء الأحبة.
خالفتُ لحظات التنوير هذي كثيرًا، وانسقتُ للهوى كثيرًا..بل إنني أحيانًا لا أقوى على مغالبته، أو صده.
لكن ربما لأنني في لحظة تنوير ما :)..أحب أن أعترف..وأن أسطر اعترافي؛ لعلي أعود إليه في لحظة يغلبني فيها الهوى.
وهكذا يا دنيا، أريد فقط أن أقول أنه بإذن الله لن أواصل التساقط..سأنهض كلما كبوت، لأنه في جوار الله ..ذاك أفضل جدًا، ولأنه هناك ما أستكشفه في النهوض، لا يقل -بأي حال- عما أكتشفه في السقوط.
هناك تعليق واحد:
ربنا يكرمك باذن الله
إرسال تعليق