سأتجاوز المعروف المشترك بين الإنسانية في "ولقد خلقنا الإنسان في كَبَد" من أول الصرخة الأولى للميلاد، مرورًا بكل بكاء وضيقٍ وامتعاض..وأنتقي عنصرًا أجاهد لكي أقتله، فلربما في قتله وعد بحياة أيسر.
الانتظار.
لاشيء يفوق الانتظار لجاجة. أو ربما لاشيء يفوق تعجلي وقلة صبري لجاجة.
وﻷنهما صفتين متناقضتين، وﻷنهما صفتين متشخصتين مستقلتين، فأنا سأكون مرتاحةً تمامًا بقتل أحدهما.
هناك تعليقان (2):
أرشح لك بين "تعجل" و"قلة صبر" أن تقتلي التعجّل !
فقلّة الصبر لا تُكسَر !
صدقتِ..إن الله مع الصابرين.
يا صبري على تعلمي الصبرَ!
إرسال تعليق